المعروض لحضرات الكرام ان هذه الخطبة العظيمة التي هي بيان روح الاسلام السامي فى شرحها الشيخ محمد طاهر آل شبير الخاقاني و هذا الكتاب هو شرح عن شخصية السيدة الزهراء سلام الله عليها و خطبتها التي تتكون  من اجزاء شتى و اهمها بحث علم الامامة .

فخروج الصديقة فاطمة الزهراء سلام الله عليها من بيتها لم يکن في الحقيقة و بالذات لطلب قطعة الارض ولم يکن ربما حتى لطب خلافة أمير المؤمنين عليه السلام التي سلبت منه ولاکن کانت حرکة هداية لاحياء القلوب و رنة جرس الخطر الذي کان يحدث بالامة الاسلامية و هو الفتنة و التفکک و ذهاب المشروع الاسلامي.
النظر الى الروايات والآيات التي استشهدت فيها فاطمة الزهراء والآية التي تدل على ان فدک کانت واقعة ملک لفاطمة الزهراء (وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْکِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَلاَ تُبَذِّرْ تَبْذِيراً) [الإسراء 26]. واشارة الى بعض الکتب والمصادر التي فيها شروحات الخطبة الفدکية.

المؤلف

المحرر

المترجم

عنوان مشترك

عدد المجلدات

persian title

مكان الطباعة

سنة النشر

رقم الطبع

الناشر

qr code

religion

المحقق

shabak

source

translated

is suggested

rate

view

votes

شرح خطبة الصديقة فاطمة الزهراء (س)

ألف الشيخ محمد طاهر شبير الخاقاني هذا الكتاب بلغة سلسة من غير تعقيد عبارة و لا محاولة تعظيم المطالب بالإنشاءات الخطابية و المحاولات البيانية ، بل أداء المقصوى و المطالب الفلسفية بأوجز بيان و أوضح تعبير.

و قد بيّن في هذا الكتاب بين يديك مسالك الفلسفة من إسلامية من الأشاعرة و الإمامية ، و من الفلسفة الإغريقية و الفلسفة الطبيعية و السوفسطائية. و قد أفرد الشيخ لكل فلسفة بحثا ليطلع الباحث على أسرار الفلسفة الحقة التئ لا يغيرها الزمن و لا تبدلها الآراء هي فلسفة التي جاء بها الأنبياء و ختمها سيد الرسل محمد صلى الله عليه و آله و سلم.

و قد تعرّض المؤلف في هذا الكتاب بجزءيه للفلسفة الغربية و مقارنتها للفلسفة الإسلامية، و قد بين التفاوت بين الآراء و أوضح المسالك ، و أن الذي تبتني عليه القواعد الفلسفية بالبرهان و الدليل هي الفلسفة الإسلامية ، و أنه لولا علماء الإسلام و تنقيحهم و تهذيبهم للفلسفة اليونانية لما كانت لها الشأن في العصور.

الجزء الثاني

source address

المثل الأعلى في الفلسفة ويليه المثل النورية ج 2

ألف الشيخ محمد طاهر شبير الخاقاني هذا الكتاب بلغة سلسة من غير تعقيد عبارة و لا محاولة تعظيم المطالب بالإنشاءات الخطابية و المحاولات البيانية ، بل أداء المقصوى و المطالب الفلسفية بأوجز بيان و أوضح تعبير.

و قد بيّن في هذا الكتاب بين يديك مسالك الفلسفة من إسلامية من الأشاعرة و الإمامية ، و من الفلسفة الإغريقية و الفلسفة الطبيعية و السوفسطائية. و قد أفرد الشيخ لكل فلسفة بحثا ليطلع الباحث على أسرار الفلسفة الحقة التئ لا يغيرها الزمن و لا تبدلها الآراء هي فلسفة التي جاء بها الأنبياء و ختمها سيد الرسل محمد صلى الله عليه و آله و سلم.

و قد تعرّض المؤلف في هذا الكتاب بجزءيه للفلسفة الغربية و مقارنتها للفلسفة الإسلامية، و قد بين التفاوت بين الآراء و أوضح المسالك ، و أن الذي تبتني عليه القواعد الفلسفية بالبرهان و الدليل هي الفلسفة الإسلامية ، و أنه لولا علماء الإسلام و تنقيحهم و تهذيبهم للفلسفة اليونانية لما كانت لها الشأن في العصور.

الجزء الأول

المثل الأعلى في الفلسفة ويليه المثل النورية/ مجلد 1

إنّ هذا الكتاب يجمع بين دفّتيه أبحاثا عقليّة فلسفيّة في غاية الدّقّة و المتانة، و كذلك كلاميّة و أصوليّة، مع تنوّع في الأساليب و تعمّق في البحث، و جودة في الإستدلال، و طرح ممتاز في التّسلسل بحيث لا يدع القارئ ينفكّ عن متابعة البحث معه، و في نفس الوقت الّذي يستعرض الأقوال و ينقض حجج المخالفين بعمق و دقّة فائقة، يبتعد كذلك عن التعقيد و الإختزال المخلّ، كما يجتنب التعبير الرّكيك لكي يأتي هذا الكتاب في عداد الأصول من كتب الأصولَيْن فارغا عن الحشو و الزوائد و الفضول دالًّا على عبقرية مؤلّفه الفذّة.

الجزء الثاني

التحفة المحمدية، في كشف الأسرار الكلامية الجزء الثاني

إنّ هذا الكتاب يجمع بين دفّتيه أبحاثا عقليّة فلسفيّة في غاية الدّقّة و المتانة، و كذلك كلاميّة و أصوليّة، مع تنوّع في الأساليب و تعمّق في البحث، و جودة في الإستدلال، و طرح ممتاز في التّسلسل بحيث لا يدع القارئ ينفكّ عن متابعة البحث معه، و في نفس الوقت الّذي يستعرض الأقوال و ينقض حجج المخالفين بعمق و دقّة فائقة، يبتعد كذلك عن التعقيد و الإختزال المخلّ، كما يجتنب التعبير الرّكيك لكي يأتي هذا الكتاب في عداد الأصول من كتب الأصولَيْن فارغا عن الحشو و الزوائد و الفضول دالًّا على عبقرية مؤلّفه الفذّة.

الجزء الأوّل

التحفة المحمدية، في كشف الأسرار الكلامية الجزء الأول

لا يخفى أنّ من أجلّ العلوم قدراً، و أرفعها خطراً، العلم بأحوال الرواة الأحاديث النبوية، و حملة الأخبار المعصومية، بل ذلك مما تشتد الحاجة إليه، و تتوفر الدواعي عليه، لما علم من وقوع الكذب فيها و اختلاط بعضها ببعض و لذلك قال الرسول صلى الله عليه و آله و سلم -فيما نقله الفريقان- (لقد كثرت عليّ الكذابة، ألا فمن كذب عليّ متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)، و ما نقله الخاصة من خاصتنا عليهم السلام (إنّ لكلّ منا من يكذب عليه). و لأنّ من طبيعة الإنسان، السهو و الغلط و النسيان، كما هو مشاهد بعين الوجدان و العيان، و لذلك أمر الصادق عليه السلام بالأخذ بقول العدل و الأعدل، و لأنّ أخبارهم عليهم السلام متعارضة و أمروا بالأخذ بالأحدث، و كلّ هذه الأحوال قد بحث عنها أهل الرجال و لا تعرف إلّا به، و هذا كله يورث بداهة بطلان دعوى قطعيتها من رأس بل و لا يعارض التصحيح فإنّ ذلك كما يعرض للراوي كذلك يعرض للتصحيح و لئن سلمنا قطعيتها فلا نسلم عدم احتياجنا إليه، لأنّ ذلك حينئذٍ يكون من باب التعبد. و نظراً لأهمية هذا العلم قام عبد النبي الكاظمي بتدوين هذا السفر العظيم و سماه ب (تكملة الرجال)، و قد طبع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء و هذا هو الجزء الثالث و يتضمن فيه فهارس الجزء الأول و الثاني. لقد تمّ طبع هذا الكتاب سنة 1425ه و نشره مؤسسة أنوار الهدى.

تكملة الرجال الشيخ عبدالنبي الكاظمي/ مجلد 3

هذا الكتاب هو (النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب) لمؤلفه حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي الذي كان من العلماء القرن الرابع عشر وكان متحدثا أيضا لقد قام المؤلف بكتابة هذا الكتاب بنهاية القوة وحسن الترتيب وجودة التهذيب ولأهمية هذا الكتاب يلزم على جميع المتدينين الرجوع إليه لدفع الشبهات وتصحيح العقيدة ليصلوا إن شاء الله تعالى ببريق أنوار الهداية. وقد تناول هذا الكتاب بالبحث عن أحوال الشخصي الإمام المهدي عليه السلام وعن حياته مع إثبات إمامته والحكاية على الأفراد الذين لاقوه وما هي وظائف المؤمنين في مقابل الإمام المهدي عليه السلام في عصر غيبته. ويتركّب هذا الكتاب النفيس إلى جزءين واثنا عشرة أبواب وهذا هو الجزء الثاني الذي يبدأ بالباب السادس ويبحث في اثبات إمامته عليه السلام بمعجزاته الباهرة التي ظهرت من أيام الغيبة الصغرى والباب السابع في ذكر حكايات وقصص الذين وصلوا إلى خدمة إمام الزمان عليه السلام في الغيبة الكبرى والباب الثامن في الجمع بين الحكايات المتقدمة وبين ما جاء في تكذيب مدعي المشاهدة له عليه السلام في الغيبة الكبرى والباب التاسع في عذر دخول بعض حكايات المستغيثين في الصحاري وغيرها والباب العاشر في ذكر شمة من تكاليف العباد لإمام العصر عليه السلام والباب الحادي عشر في ذكر بعض الأزمنة والأوقات المختصة بإمام العصر عليى السلام والباب الثاني عشر في ذكر الأعمال والآداب التي قد يتمكن الإنسان ببركتها أن يصل لشرف اللقاء بالإمام الحجة عليه السلام. لقد تم على كتابة هذا الجزء سنة 1415ه وقام بشره مطبعة أنوار الهدى.

النجم الثاقب الجزء الثاني

منشورات أنوار الهدي

منشورات أنوار الهدي

كتب الناشر

معلومات الاتصال

موقع